"بعتك بأرخص ثمن".. رسالة اعتذار الفنانة شيرين لشقيقها محمد

تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب محركات البحث فى الساعات الماضية بعدما نشرت صورة تجمعها بشقيقها محمد عبد الوهاب على حسابها الرسمي "إكس" ، مصحوبة برسالة مليئة بالمشاعر حيث كتبت: "في ناس كتير مش عارفين سبب الزعل مع أخويا، عشان في يوم خيرني بينه وبين اللي كنت متزوجاه، ولأن ربنا أمر الزوجة بطاعة زوجها فأنا قررت إني أرضى ربنا". وأضافت: "بس أنت صح وأنا آسفة على كل حاجة قلتها لك وما عملتش بيها، لأني بعتك بأرخص ثمن... يا ريتني كنت سمعت كلامك يا غالي".

 *شقيق شيرين يرد* 

كلمات شيرين وجدت ردا سريعا من شقيقها محمد حيث رد قائلا "أولا انتي أختي الكبيرة وأمي التانية.. وأنا تحت رجلك.. مفيش أم وأخت كبيرة تتأسف لابنها".

واضاف " أنا تحت رجلك وانتي تاج راسي.. أنا بس بعدت عشان أصون كرامتي.. والمشاكل مكنتش مشاكلك انتي"

واختتم قائلا "كانت مشاكل حد تاني جمبك الله يسهله.. المهم عندي انك تقفي على رجلك وتكسري الوطن العربي كله كعادتك.. وانتي بالفعل كسرتي الدنيا.. ربنا يحفظك ويحفظ بناتك".

 *شيربن وحسام* 

الجدير بالذكر أن تدخل العديد من الفنانين لتهدئة الأوضاع بين الفنانة شيرين عبدالوهاب والفنان حسام حبيب ولكن بأت كل التدخلات بالفشل حيث صارحت الفنانة شيرين عبدالوهاب جمهورها بمداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" تقديم الإعلامية لميس الحديدي المعروض على قناة "ON"، وعلقت قائلة: "كذبت في حاجات كتير أوي عشان انا بنت أصول وعشان أرفع صورة انسان ممكن في يوم الانسان ده يروح يتجوز انسانة تانية على الأقل يعرف يتجوز واعرف أخلص منه، وانا نفسي يتجوز ويغور ويبعد عني، وانا ست قاعدة في حالي مع عيالي اللي فضلوا 4 سنين شايفين الويل، وسافرنا الساحل وبناتي كانت نفسيتهم تعبانة وأنا كمان ومكناش بنخرج خالص، مكناش عايشين تقريبًا، وعايشة مع زوج مابيشتغلش وكنت محبوسة 24 ساعة في اوضة نومي".

وأضافت: "وانا غلطت في حق نفسي في حق شيرين عبد الوهاب، وده مكانش بيت ده كان مصيدة فران، وانا كنت في الساحل لقيت تليفون جالي عربيتي اتسرقت وكانت مكتوبة باسم حسام، وكل الناس كانت عارفة إني كنت بجمل صورته والناس عارفة كل حاجة وعارفة أني عمالة أقول كلام كذب عشان أطلعه كويس، وأنا ست كنت قاعدة مع راجل تقريبًا ما بيشتغلش، مابيروحش يشوف أهله مبيعملش أي حاجة غير حب الامتلاك وفضلت جمبه وأدافع أن الحب ده ينجح، لقيت نفسي من بعد الكورونا بتدمر، وشغلي اللي كان المفروض يخلصهولي مفيش حاجة بتخلص، خسرني كل الناس أخويا وأختي وأمي وأصحابي، وهو لازم يتعالج نفسيًا لأن عنده حب الامتلاك، وكنت لما أروح أغني في فرح وأبقى مبسوطة ينكد عليا يقولي كنت ماسكة الواد كده ليه؟، أقوله يا ابن الحلال ده قد ابني".

واستكملت: "وأنا كنت بحبه وكنت فاكراه ابني مش جوزي بس، واهتمت بيه وعملت له استوديو عشان شغلي أنا وهو يتعمل فيه، اشتريت له كل الأغاني اللي عجبته، بشيكات باسمي عشان أضمن له أن الأغاني دي ماتروحش منه، ألاقيه بعد كده يقولي إنتي تخنتي وبقيتي شبه أمك وأنا عاوز واحدة اتباهى بيها قدام الناس تبقى حلوة ورفيعة، ده غير الخناقات اللي كان فيها ضرب وسحل على الأرض وشتيمة عمر ما إنسانة تقبلها على نفسها، وكان كل خناقة تحصل بيننا كان يفضل يحرق في دمي وأعصابي لحد ما امسك المكنة واحلق شعري"