
أنأ محامية انضم إلى صفوف المجاهدين والشهداء فى أرض معركة الشخصية الحدية وباقى البشر
السادة القضاة من هيئة الأطباء
أصحاب الشخصية الحدية لا يكذبون ولا يجملوا أنفسهم بل يعترفون أنهم أصحاب شخصيه عصبيه وقرارات مندفعة ومتهورة
ولكن …
أيها الأطباء هل سألتم أنفسكم ما السبب وراء كل هذا الغضب والتهور
سأجيب لكم
لقد ظلموا وخذلوا وجرحوا بقدر لا يتحمله الجبال ولو وضع هذا الظلم على جبل لسمع أنين بكاؤه من فى الأرض والسماء وهم اضعف من ذلك الجبل
فكيف لا يسمع أنين ألامهم الأطباء
أيها القضاة من الأطباء
أصحاب الشخصية الحدية صرحاء فى مشاعرهم وأفعالهم
لقد ضاع كل نشئ من أيديهم وأصبحوا يصرخوا من الألم بين أيديكم ويشتكوا
فلماذا تقفون بجانب أشخاص وقفوا على مسرح الكذب ومثلوا بكل براعة ورتدو زى الحرباء وتلونوا بكل الألوان
هل يستوى المثل الطيب والمثل الخبيث
بالتأكيد لا يستوون
وتركت لكم الحكم فانتم الدارسون
وأنا أرى عدالة العلم أقوى من عدالة المشاعر